انتبه الى ربما
تأليف: عادل محمود
قال لها:
"انتبهي إلى رُبّما"
لكن "رُبّما" لم تكن يوماً
مثيرةً للانتباه
فهي تأتي وتذهب في كلامنا
مسودةً للقين
تماماً كزهرةٍ إسمُها "لا تنسني"
الصغيرة، الزرقاء، وضئيلة الأوراق.
إنها تأتي إلى الحقول
وبين العُشَيبات: تحيا تذبل وتموت
إنها، "رُبّما" كلَّ عام،
تجيءُ كي تقول فقط:
"لا تَنسَني"!!
"انتبهي إلى رُبّما"
لكن "رُبّما" لم تكن يوماً
مثيرةً للانتباه
فهي تأتي وتذهب في كلامنا
مسودةً للقين
تماماً كزهرةٍ إسمُها "لا تنسني"
الصغيرة، الزرقاء، وضئيلة الأوراق.
إنها تأتي إلى الحقول
وبين العُشَيبات: تحيا تذبل وتموت
إنها، "رُبّما" كلَّ عام،
تجيءُ كي تقول فقط:
"لا تَنسَني"!!
حدد الخيارات