چيكا مينالي ولعنة الست
تأليف: أحمد خشبة
خلال تاريخ يمتد لأكثر من ثمانية آلاف عام، ووسط تراث عظيم من المعابد والمسلات والأهرامات وبقايا الحضارة العظيمة، تواجدت في خفاء عن أعين التاريخ فلم يلحظ وجودها أي من المؤرخين وعلماء المصريات .. لم يأت سردها قط في أي بردية ولم يُحفر اسمها على جدران المعابد. ظلت مدرسة (عين حورس) السحرية تقوم بدورها الذي أ ى أنشئت له، ولخدمة أغراض مؤسسيها القدماء رغم اندثار الحضارة الفرعونية لازالت تبحث عن الشباب المصريين ذوي القدرات السحرية لتضمهم بين رحابها، تُعلّمهم أسس وفنون السحر، وتقدم لهم الدعم دوما. وكذا ظلت القلعة صامدة لا يخترقها دخيل .... حتى أتى (چيكا مينالي)
حدد الخيارات