سلسلة جاد وتالا : في عيادة بابا
تأليف: تغريد النجار
ذات يوم، تمرض مساعدة بابا وتغيب عن العيادة البيطرية. بكلّ حماس، يعرض جاد وتالا مساعدة بابا في عمله ويقضيان يومًا كاملًا معه في العيادة. هل سيكون جاد وتالا على قدر المسؤولية؟ وما المفاجأة التّي ستحصل في نهاية اليوم؟
دليل الاهل والمعلم
يعمل والد جاد وتالا طبيبا بيطريا وله عيادة خاصة. في أحد أيام العطلة الصيفية تمرض مساعدته وتغيب عن العمل فيحزن بابا لأنه يحتاج من يساعده. يعرض جاد وتالا على بابا أن يذهبا معه ويساعداه فيقومان بتوزيع الأدوار بينهما، جاد يساعد بابا في غرفة الفحص، وتالا تستقبل المرضى. يبدأ المراجعون بالحضور برفقة حيواناتهم: يأتي جلال مع سلحفاته، والسيدة فريدة مع الكلب بوبي الذي يقوم بإزعاج كبير في العيادة. وفاتنة مع القطة زيزي، والسيد سعيد مع الببغاء. يعالج بابا جميع الحيوانات وتفرغ غرفة الانتظار من المراجعين. ولكن تحصل مفاجأة في العيادة، يدق الباب وإذا بالبنت البدوية (نشمة) تحضر مع جملها جاسم ليفحصه بابا في ساحة العيادة لأن حجمه كبير ولا يستطيع الدخول. ينجح جاد وتالا في تلك المهمة ويكونا على قدر عال من المسؤولية
أسئلة للنقاش:
-كان على جاد وتالا مسؤولية مساعدة بابا في العيادة. هل سبق وأصبح لديك مسؤولية عمل ما؟ أخبرنا كيف كان ذلك العمل وهل نجحت فيه؟
- لو كنت مكان جاد وتالا ما الدور الذي ستختاره في العيادة ولماذا؟
- تخيل نفسك مع حيوانك الأليف في العيادة، ما أكثر الأشياء التي ستزعجك؟
- ماذا يسمى الطبيب الذي يعالج الحيوانات؟
- هل تحب الحيوانات الأليفة؟ ما الحيوان المحبب إليك؟
عن الكاتب/ة
تغريد النجار من رواد أدب الأطفال الحديث في الاردن. فازت بجائزة الدولة التقديرية عن أدب الأطفال في حقل الآداب مجال أدب الأطفال لعام 2021. ترشحت لجائزة أستريد لندجرن العالمية المرموقة لعدة دورات.
تكتب تغريد النجار للأطفال منذ أكثر من40 عاما وتتوجه في كتاباتها للأعمار من 3+ وحتى 18+. قصصها المصورة تعتبر من الكتب الكلاسيكية التي تتداول من جيل لآخر أما رواياتها لليافعين فقد لاقت نجاحًا كبيرًا، واحتفى بها قرّاؤها على نطاق واسع، كما تم اعتمادها في المدارس كجزء من مناهجها الدراسية.
وصلت العديد من كتبها للقوائم القصيرة لجائزة اتصالات والشيخ زايد وحصلت على جوائز اقليمية كان آخرها جائزة اتصالات عن كتاب العام لليافعين 2019 عن روايتها ""لمن هذه الدمية؟""
كما تم اختيار بعض كتبها من قبل قائمة ""وايت ريفن"" العالمية لأفضل الكتب.
ترجمت العديد من كتبها إلى لغات مختلفة منها الانكليزية والفرنسية والإيطالية، والسويدية والدنماركية، والتركية، واليونانية وغيرها.
عن الرسام/ة
علي الزيني فنان يعيش في مدينة الإسكندرية في مصر. أحبّ الرسم منذ طفولته وتعلّق به، فكان يحب أن يرسم كل ما يمر به من أحداث كما كان يرسم أفراد عائلته وأصدقاءه، وحيواناتهم الأليفة. نوّع من أساليبه الفنية، وتوجّه حديثًا إلى رسم كتب الأطفال. رسم العديد من الكتب للأطفال في جميع أنحاء الوطن العربي وفي بعض الدول الأوروبية وتعامل مع العديد من دور النشر.
يعمل والد جاد وتالا طبيبا بيطريا وله عيادة خاصة. في أحد أيام العطلة الصيفية تمرض مساعدته وتغيب عن العمل فيحزن بابا لأنه يحتاج من يساعده. يعرض جاد وتالا على بابا أن يذهبا معه ويساعداه فيقومان بتوزيع الأدوار بينهما، جاد يساعد بابا في غرفة الفحص، وتالا تستقبل المرضى. يبدأ المراجعون بالحضور برفقة حيواناتهم: يأتي جلال مع سلحفاته، والسيدة فريدة مع الكلب بوبي الذي يقوم بإزعاج كبير في العيادة. وفاتنة مع القطة زيزي، والسيد سعيد مع الببغاء. يعالج بابا جميع الحيوانات وتفرغ غرفة الانتظار من المراجعين. ولكن تحصل مفاجأة في العيادة، يدق الباب وإذا بالبنت البدوية (نشمة) تحضر مع جملها جاسم ليفحصه بابا في ساحة العيادة لأن حجمه كبير ولا يستطيع الدخول. ينجح جاد وتالا في تلك المهمة ويكونا على قدر عال من المسؤولية
أسئلة للنقاش:
-كان على جاد وتالا مسؤولية مساعدة بابا في العيادة. هل سبق وأصبح لديك مسؤولية عمل ما؟ أخبرنا كيف كان ذلك العمل وهل نجحت فيه؟
- لو كنت مكان جاد وتالا ما الدور الذي ستختاره في العيادة ولماذا؟
- تخيل نفسك مع حيوانك الأليف في العيادة، ما أكثر الأشياء التي ستزعجك؟
- ماذا يسمى الطبيب الذي يعالج الحيوانات؟
- هل تحب الحيوانات الأليفة؟ ما الحيوان المحبب إليك؟
عن الكاتب/ة
تغريد النجار من رواد أدب الأطفال الحديث في الاردن. فازت بجائزة الدولة التقديرية عن أدب الأطفال في حقل الآداب مجال أدب الأطفال لعام 2021. ترشحت لجائزة أستريد لندجرن العالمية المرموقة لعدة دورات.
تكتب تغريد النجار للأطفال منذ أكثر من40 عاما وتتوجه في كتاباتها للأعمار من 3+ وحتى 18+. قصصها المصورة تعتبر من الكتب الكلاسيكية التي تتداول من جيل لآخر أما رواياتها لليافعين فقد لاقت نجاحًا كبيرًا، واحتفى بها قرّاؤها على نطاق واسع، كما تم اعتمادها في المدارس كجزء من مناهجها الدراسية.
وصلت العديد من كتبها للقوائم القصيرة لجائزة اتصالات والشيخ زايد وحصلت على جوائز اقليمية كان آخرها جائزة اتصالات عن كتاب العام لليافعين 2019 عن روايتها ""لمن هذه الدمية؟""
كما تم اختيار بعض كتبها من قبل قائمة ""وايت ريفن"" العالمية لأفضل الكتب.
ترجمت العديد من كتبها إلى لغات مختلفة منها الانكليزية والفرنسية والإيطالية، والسويدية والدنماركية، والتركية، واليونانية وغيرها.
عن الرسام/ة
علي الزيني فنان يعيش في مدينة الإسكندرية في مصر. أحبّ الرسم منذ طفولته وتعلّق به، فكان يحب أن يرسم كل ما يمر به من أحداث كما كان يرسم أفراد عائلته وأصدقاءه، وحيواناتهم الأليفة. نوّع من أساليبه الفنية، وتوجّه حديثًا إلى رسم كتب الأطفال. رسم العديد من الكتب للأطفال في جميع أنحاء الوطن العربي وفي بعض الدول الأوروبية وتعامل مع العديد من دور النشر.
دار النشر: دار السلوى
تصنيفات: اطفال , اطفال-3-5 , تغريد-النجار , قصص-مصورة
حدد الخيارات