العقل وما بعد الطبيعة
تأليف: محمد عثمان الخشت
يعتبر هذا الكتاب نموذجا للدراسة العلمية الجادة والبحث الفلسفي الحر ، وتقوم على فهم دقيق لفلسفتي كانط وهيوم ، واعطاء تأويل جديد لهما قادر على استيعاب تاريخ الفلسفة في ذاكرة واعية وبمساحة واسعة للمقارنة والاستنتاج . وأهم ما يميز هذه الدراسة ، ما تتضمنه من رأي معلن بجرأة ووضوح ، وما تكشفه من علاقة جدلية بين هيوم القابع داخل كانط وكانط القابع داخل هيوم.
ومن ثم تقدم هذه الدراسة رؤية جديدة لتاريخ الفلسفة الغربية تتجاوز الفراغ التقليدي بين العقلانية والحسية ، المثالية والواقعية ، الصورية والمادية ، وتتولد عنها عدة رسائل اخرى للجميع بين ديكارت وبيكون ، بين ليبتنر ولوك ، قبل كانط وهيوم ، وبين هيجل وماركس فيما بعد.
ومن ثم تقدم هذه الدراسة رؤية جديدة لتاريخ الفلسفة الغربية تتجاوز الفراغ التقليدي بين العقلانية والحسية ، المثالية والواقعية ، الصورية والمادية ، وتتولد عنها عدة رسائل اخرى للجميع بين ديكارت وبيكون ، بين ليبتنر ولوك ، قبل كانط وهيوم ، وبين هيجل وماركس فيما بعد.
دار النشر: دار التنوير
تصنيفات: محمد-عثمان-الخشت