حياة حصار
تأليف: فيصل حوراني
يرصد الكاتب المتمرس المشهد الإنساني كما ترتسم تفاصيله بتأثير الاعتداءات المتتالية التي يتعرض لها جمهور محاصر تستهدفه قوى فتاكة.
ويبرز الكاتب المشهد هذه المرة في واحدة من محطاته الهامة، ويبين كم هي متينة قدرة ضحايا الحصار على احتمال الأهوال التي يتعرضون لها، وكيف جعل هؤلاء صبرهم على المعاناة سلاحا يفتك من جانبه بمخططات المعتدين عليهم.
وتشكل وقائع حصار بيروت 1982 الخلفية التاريخية لوقائع الرواية، وتدمج الرواية الواقعي بالمتخيل، التاريخي بالفني، وتقدم النص الذي يتوخى تحقيق سمات كل فن: جعل غير المألوف مألوفا، وإبراز قوة الحياة في مواجهة الإفناء، وإعلاء شأن حياة الإنسان على أي شأن آخر.
ويبرز الكاتب المشهد هذه المرة في واحدة من محطاته الهامة، ويبين كم هي متينة قدرة ضحايا الحصار على احتمال الأهوال التي يتعرضون لها، وكيف جعل هؤلاء صبرهم على المعاناة سلاحا يفتك من جانبه بمخططات المعتدين عليهم.
وتشكل وقائع حصار بيروت 1982 الخلفية التاريخية لوقائع الرواية، وتدمج الرواية الواقعي بالمتخيل، التاريخي بالفني، وتقدم النص الذي يتوخى تحقيق سمات كل فن: جعل غير المألوف مألوفا، وإبراز قوة الحياة في مواجهة الإفناء، وإعلاء شأن حياة الإنسان على أي شأن آخر.
حدد الخيارات