كيفما فكرت... فكر العكس

كيفما فكرت... فكر العكس

السعر المخفَّض₪ 0.00
نفدت الكمية

شامل الضريبة تكلفة الشحن ستحسب عند ادخال العنوان

تأليف: بول آردن

الكتاب نفذ من المخزون، قم باعلامنا برغبتك بالحصول عليه وسنجلبه لك


هذا الكتاب يشرح فوائد القرارات الخاطئة.

يبيّن كيف أن المجازفة هي أمانك في الحياة

ولماذا اللاعقلانية أفضل من العقلانية.

فالسرّ في امتلاك الثقة لرمي النّرد.

"كيفما فكِّرت، فكِّر العكس" يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملّة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على "فطرتنا السليمة" ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه،يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل، سيبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة.

"كيفما فكِّرت، فكِّر العكس" سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتُقدِم على مجازفات أكبر، ولتستمتع بعملك أكثر مما بوسعك تخيّله.

رائع، شرير، ساحر، وضارب بالسائد عرض الحائط – بول آردن لا يشبه إلا نفسه" روجر كينيدي، "ساتشي وساتشي"

بول آردن مدير إبداعي تنفيذي سابق في شركة "ساتشي وساتشي" في قطاع الإعلان البريطاني، ويملك حالياً صالة عرض للصور الفوتوغرافية.  صدر له عن دار الساقي: "كيفما تكون... كن أفضل"، "كيفما فكرت... فكر العكس".

سنة النشر: 2012

دار النشر: دار الساقي

عدد الصفحات: 144

تصنيفات: بول-آردن

شحن وتوصيل خلال 3 اسابيع / استرداد مالي

توصيل في غضون أيام، استرداد مالي لأول 3 ايام من الاستلام في حال عدم كمالية الطلبية

شحن وتوصيل خلال 3 اسابيع / استرداد مالي

توصيل في غضون أيام، استرداد مالي لأول 3 ايام من الاستلام في حال عدم كمالية الطلبية

نسخة أصلية

نسخة أصلية 100% من الكتاب، مخزون متجرنا يستورد من دور النشر والطباعة والمؤلفين انفسهم. لا تباع نسخ مصورة بتاتا

نسخة أصلية

نسخة أصلية 100% من الكتاب، مخزون متجرنا يستورد من دور النشر والطباعة والمؤلفين انفسهم. لا تباع نسخ مصورة بتاتا

دفع آمن

دفع بطريقة آمنة ومشفرة بمعاير حماية عالمية. يتم إرسال فاتورة لبريدكم الاكتروني فورا عند الدفع

دفع آمن

دفع بطريقة آمنة ومشفرة بمعاير حماية عالمية. يتم إرسال فاتورة لبريدكم الاكتروني فورا عند الدفع