مطلقة وأعول
تأليف: علياء حسين
كل ما أفتح قلبي وأفضفض عن رغبتي في الجواز تاني أسمع أسئلة مُكرَّرة وعجيبة جدًا:
تاني!! طب ليه ما كده أحسن!- طب والولد هتعملي فيه إيه؟- فعلًا!.. متجوز؟؟- وإبنك هايعيش فين؟- يعرف إنو عندك ولد؟...
كأن المُطلَّقة الأُم مِش المفروض تتجوز تاني...ولو عملت كدة يبقى هترمي إبنها...وما تنفعش غير زوجة تانية في السر...ومتسرِّعة لأنها مش قادرة تعيش من غير جواز...ومش طبيعي تلاقي حد عايز يتجوزها...بتحاول تلاقي حجة لعلاقة، فتقول مخطوبة. كأنه أصلًا ينفع تبقى المطلقة مخطوبة... يعني ماينفعش المطلَّقة إللي هاتتجوز تاني يتقالها ببساطه: مبروك؟؟!!"
وطبعًا مافيش راجل هايخدها بابنها.. يا إما بتضحك على العريس وبتخدعه، كأنو فكرة إن عندها أولاد عار!
تاني!! طب ليه ما كده أحسن!- طب والولد هتعملي فيه إيه؟- فعلًا!.. متجوز؟؟- وإبنك هايعيش فين؟- يعرف إنو عندك ولد؟...
كأن المُطلَّقة الأُم مِش المفروض تتجوز تاني...ولو عملت كدة يبقى هترمي إبنها...وما تنفعش غير زوجة تانية في السر...ومتسرِّعة لأنها مش قادرة تعيش من غير جواز...ومش طبيعي تلاقي حد عايز يتجوزها...بتحاول تلاقي حجة لعلاقة، فتقول مخطوبة. كأنه أصلًا ينفع تبقى المطلقة مخطوبة... يعني ماينفعش المطلَّقة إللي هاتتجوز تاني يتقالها ببساطه: مبروك؟؟!!"
وطبعًا مافيش راجل هايخدها بابنها.. يا إما بتضحك على العريس وبتخدعه، كأنو فكرة إن عندها أولاد عار!
دار النشر: دار التنوير
تصنيفات: علياء-حسين
حدد الخيارات