الخلايا الجذعية
تأليف: مجموعة مؤلفين
ظلّ الإنسان على مدى تاريخه يبحث عن إكسير الحياة الذي يبقينا شباباً في جسدنا وعقلنا إلى الأبد. فهل حدث مع اكتشاف الخلايا الجذعيّة أن العِلم الحديث في «الطب الحيوي» قد نجح في ما فشل فيه السحَرة والخيميائيون؟ كُتب هذا الكتاب ليتعامل مع هذا السؤال والأسئلة الأخرى عما يمكن أن تعنيه الخلايا الجذعيّة للصحّة والمجتمع، الآن وفي المستقبل القريب؟ ولأن ميدان أبحاث الخلايا الجذعيّة يتقدّم بسرعة بالغة، فإنه بعد أربع سنوات فقط من صدور الطبعة الأولى لهذا الكتاب تبيّن أنه بحاجة إلى التحديث. تتضمّن هذه الطبعة الثانية أقساماً جديدة عن البيوتكنولوجيا، و«أعضاء فوق رقائق»، والحقائق والخيال العلمي عن العلاج بالخلايا الجذعيّة.
بالمقابل، هناك إثارة متزايدة حول الخلايا الجذعيّة، حيث يرى العلماء بزوغ تكنولوجيا مذهلة، حدودها غير معروفة بعد. ويرى الأطباء فرصاً لعلاج أمراض تقدّم السن، والمستثمرون في البيوتكنولوجيا يتوقّعون نشأة فرص تسويق جديدة للمنتجات التجاريّة المبنيّة على الخلايا الجذعيّة.. وأيضاً هناك أسئلة يتساءل عنها القادة السياسيّون والدينيّون: هل نريد هذه التكنولوجيا؟ هل هي آمنة، وإلى أين ستؤدّي؟ أين نضع القيود للعلم والمجتمع؟
بالمقابل، هناك إثارة متزايدة حول الخلايا الجذعيّة، حيث يرى العلماء بزوغ تكنولوجيا مذهلة، حدودها غير معروفة بعد. ويرى الأطباء فرصاً لعلاج أمراض تقدّم السن، والمستثمرون في البيوتكنولوجيا يتوقّعون نشأة فرص تسويق جديدة للمنتجات التجاريّة المبنيّة على الخلايا الجذعيّة.. وأيضاً هناك أسئلة يتساءل عنها القادة السياسيّون والدينيّون: هل نريد هذه التكنولوجيا؟ هل هي آمنة، وإلى أين ستؤدّي؟ أين نضع القيود للعلم والمجتمع؟
حدد الخيارات