الهجرة غربا
تأليف: محسن حميد
"قصة حب فيها بصيرة، تستشف كيف يمكن للقوة أن تؤثر في شخصين عاديين وتأخذهم بعيدا عن حياتهم وبيوتهم إلى قدر مجهول في بلاد بعيدة.
وكأن محسن حميد كان على علم مسبق بما سيحدث في أمريكا والعالم، فقدم لنا خارطة طريق للمستقبل بقدر ما هي مرعبة فإنها تدعو للتفاؤل."
Ayelet Waldman, The New York Times Book Review
"مؤثرة، جريئة، إنسانية إلى أبعد مدى."
Entertainment Weekly
"بمقدرة أدبية يقدم لنا محسن حميد نصًا عاطفيًا وإنسانيًا من أجل تصور عالم أفضل.. الهجرة غربًا ليست يوتوبيا بل هي تصوّر لمستقبل قريب، نشاهد فيه ظلال باهتة لغرباء يمكن أن نصادفهم كثيرًا في طريقنا وكل ما علينا فعله هو ان نتقدم باتجاههم ونتعرف إليهم."
Viet Thana Nguyen, The New York Times Book Review
"عبر سرد مقتصد شفاف يصف لنا حميد تجربة العيش في مدينة محاصرة. يصفها بوضوح ومباشرة وحيادية، فيرينا سهولة تحوّل حياة عادية بكل عاداتها البسيطة وروتينها الممل إلى حياة مليئة بالعدائية والعنف في وقت الحرب. ويصور لنا قدرة العنف ومكره على تغيير مجرى وخط سير الحياة اليومية.
عبر مزج الواقعي بالسريالي، واستخدام سحر الخيال خلق لنا حميد ذلك التصور لعالم قريب من المخاطر المتسربة من عناوين الأخبار اليومية في حياتنا."
Michiko Kakutani, New York Times.
في مدينة غير محددة يلوح في أفقها طيف الحرب الأهلية، يخطط حبيبان، سعيد وناديا، للهرب عبر أبواب مخبأة تقودهما بطريقة سحرية إلى الغرب. وهكذا تبدأ رحلة طويلة محفوفة بالمخاطر عبر عالم منقسم بين الظلمة والنور، والغني والفقير، و«ابن البلد» واللاجئ.
الرواية ليست رواية حب تقليدية، وإن كانت صفحاتها الأولى قد تشي بذلك، بل إن الثيمة الأساس لها هي الهجرة واللجوء والارتحال ما بين البلدان فراراً بالحياة من مدينة على شفا حرب أهلية شاملة، وطلباً للعيش الآمن الكريم في مدن أخرى بعيدة في الغرب، تحديداً حيث يسود الاستقرار ويعم السلام وتخفت أصوات النزاعات المسلحة.
وكأن محسن حميد كان على علم مسبق بما سيحدث في أمريكا والعالم، فقدم لنا خارطة طريق للمستقبل بقدر ما هي مرعبة فإنها تدعو للتفاؤل."
Ayelet Waldman, The New York Times Book Review
"مؤثرة، جريئة، إنسانية إلى أبعد مدى."
Entertainment Weekly
"بمقدرة أدبية يقدم لنا محسن حميد نصًا عاطفيًا وإنسانيًا من أجل تصور عالم أفضل.. الهجرة غربًا ليست يوتوبيا بل هي تصوّر لمستقبل قريب، نشاهد فيه ظلال باهتة لغرباء يمكن أن نصادفهم كثيرًا في طريقنا وكل ما علينا فعله هو ان نتقدم باتجاههم ونتعرف إليهم."
Viet Thana Nguyen, The New York Times Book Review
"عبر سرد مقتصد شفاف يصف لنا حميد تجربة العيش في مدينة محاصرة. يصفها بوضوح ومباشرة وحيادية، فيرينا سهولة تحوّل حياة عادية بكل عاداتها البسيطة وروتينها الممل إلى حياة مليئة بالعدائية والعنف في وقت الحرب. ويصور لنا قدرة العنف ومكره على تغيير مجرى وخط سير الحياة اليومية.
عبر مزج الواقعي بالسريالي، واستخدام سحر الخيال خلق لنا حميد ذلك التصور لعالم قريب من المخاطر المتسربة من عناوين الأخبار اليومية في حياتنا."
Michiko Kakutani, New York Times.
في مدينة غير محددة يلوح في أفقها طيف الحرب الأهلية، يخطط حبيبان، سعيد وناديا، للهرب عبر أبواب مخبأة تقودهما بطريقة سحرية إلى الغرب. وهكذا تبدأ رحلة طويلة محفوفة بالمخاطر عبر عالم منقسم بين الظلمة والنور، والغني والفقير، و«ابن البلد» واللاجئ.
الرواية ليست رواية حب تقليدية، وإن كانت صفحاتها الأولى قد تشي بذلك، بل إن الثيمة الأساس لها هي الهجرة واللجوء والارتحال ما بين البلدان فراراً بالحياة من مدينة على شفا حرب أهلية شاملة، وطلباً للعيش الآمن الكريم في مدن أخرى بعيدة في الغرب، تحديداً حيث يسود الاستقرار ويعم السلام وتخفت أصوات النزاعات المسلحة.