هذا الكتاب ليس سحريًا
تأليف: أمل ناصر
كان… يا ما كان، في قَديمِ… قَديمِ الزَّمان… كِتابٌ.
كانَ عادِيًّا، عادِيًّا جِدًّا، وَحينَ فَتَحَتْهُ أَيْدي الأَطْفالِ… خرجت منه قصص عجيبة، وأخذتهم إلى بلاد بعيدة. قصة تحكي عن سحر الكتب بلغة فيها سجع جميل وبسيط.
دليل الأهل والمعلمين
ليس كل ما نراه بأعيننا يبدو حقيقيًا، فقد يبدو لك الكتاب الذي وجدته على رف من رفوف المكتبة كتابًا عاديًّا جدًا أو قديمًا جدًّا، لكن إذا فتحته، قد تكتشف شيئًا آخر.
“هذا الكتاب ليس سحريًّا”، كتاب يخرج بالطفل من دائرة المعقول إلى الخيال الجامح فيدخل معه إلى عوالم أخرى،
مما يجعله في نهاية الأمر كتابًا سحريًّا جدًّا بخلاف عنوانه، لأنه لا يوجد شيء سحري حقًّا أكثر من رائحة كتاب قديم!
كتاب يحفّز حواس الطفل، ويدفعه إلى التفكير خارج الصندوق، ويساعده في توسيع ذاكرته البصرية. وهو بلا شك كتاب يرفع من مستوى التفكير الإبداعي لدى الأطفال.
للمناقشة:
هل تحبّ القراءة؟
ما هو كتابك المفضل؟
كم كتابًا تقرأ في الشهر؟
لماذا نقرأ الكتب؟
ما هي أنواع الكتب المفضلة لديك؟ (خيال، مغامرات، قصص تاريخية، علمية)
ما هو الخيال؟
أي مشهد من مشاهد الكتاب أعجبك أكثر؟
هل تتمتع بخيال واسع؟
هل يمكن للخيال أن يصبح حقيقة؟
ما هي شخصيتك الخيالية المفضلة؟
ما التساؤلات التي راودتك عندما قرأت هذا الكتاب؟