رسائل يونغ وفرويد
تأليف: فرويد و يونغ
بدأت العلاقة بين سيغموند فروید و وكارل يونغ متوهجة في 1906 ووصلت إلى نهايتها المروعة في 1913. المسار الكارثي للعلاقة وصف في الرسائل المتبادلة بين الرجلين. في عام 1970، اتخذت عائلتا فرويد ويونغ قراراً مستنيراً يقضي بتحرير هذه المراسلات كوحدة واحدة. ويتم نشرها الآن في وقت واحد باللغتين الألمانية والإنجليزية. وكما هو متوقع، أثارت هذه الرسائل ضجة كبيرة، سواء كان ذلك مرتبطاً بالحياة الشخصية للرجلين أو بالتاريخ الفكري لعصرنا الذي تكشفه لنا هذه المراسلات، التي يعتبرها الكثير وثيقة مهمة لا تقدر بثمن.
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، 21 ابريل 1974
يمكن لأي قارئ أن يخمن ميكراً أن هاتين الشخصيتين العظيمتين في طريقها إلى السلام من البداية، وهذا ما يعطي الكتاب سحره المرعب
مجلة نيويوركر الأمريكية
إن رسائل فرويد ويونغ غامرة، منطقية، ومهووسة بالتفاصيل، هي سجل لصداقة ولعلاقة أب بابنه الروحي، علاقة بين اثنين من المواهب الفريدة التي لم يكن من الممكن التوفيق بينها في نهاية المطاف. يبدو الأمر كما لو أن فولتير وروسو، أو لينين وتروتسكي قد كتبا لبعضها البعض كل يوم.
صحيفة صنداي تايمز البريطانية
دار النشر: منشورات تكوين
ترجمة: زهرة حسن
تصنيفات: سيرة-ذاتية , فرويد , فرويد-و-يونغ , فلسفة , كارل-يونغ , مترجم , واقعي