سلسلة جاد وتالا : ماما مريضة
تأليف: تغريد النجار
في أحد الأيام ، تستيقظ ماما من النوم وهي مريضة. يطلب منها بابا البقاء في السرير لأنه سيتدبّر جميع أمور المنزل مع جاد وتالا.
هل ستنتهي الأمور على خير في هذا اليوم؟ وهل سيتمكّن الجميع من تجاوز المواقف الصعبة التي حدثت عندما كانت ماما مريضة؟!
دليل الاهل والمعلم
في أحد الأيام، تمرض ماما ويتوجّب عليها البقاء في السرير، فيقرر بابا أن يقوم بالمهام المنزلية بمساعدة جاد وتالا.
يبذل جاد وتالا ما في وسعهما في مساعدة بابا فيقومان بتحضير الفطور لوالدتهما، ويلاعبان أخاهما زوزو ويقومان بوضع الغسيل الأبيض في الغسالة إلا أن مفاجأة طريفة تحدث في نهاية القصة تحوّل الغسيل من اللون الأبيض إلى اللون الزهري.
للمناقشة:
- لو كنت مكان جاد وتالا، ماذا كنت ستفعل في حال -لا سمح الله- مرضت والدتك؟
- هل القيام بالأعمال المنزلية مرهق؟ لماذا يتوجّب علينا أن نشارك في أعمال المنزل؟
- باعتقادك، هل تحتاج ماما إلى مساعدتنا؟ تسليط الضوء على ضرورة المشاركة في الأعمال والمهام المنزلية من قبل جميع أفراد العائلة والإشارة إلى أن هذا الدور لا يقتصر على الأم فقط.
- ماذا نستفيد من مساعدة الآخرين؟ الإشارة إلى المشاعر الإيجابية التي تنتج عن مساعدة الآخرين كالرضا عن النفس، وإشاعة روح المحبة.
- لماذا تحوّل الغسيل في نهاية القصة إلى اللون الزهري؟ الإشارة إلى أهمية تصنيف الغسيل حسب اللون ودرجة الحرارة، فيميزّ الطفل أن بعض الألوان قد تكون غير ثابتة مما سيضيف إلى خبراته الحياتية اليومية.
- هل نستخدم التصنيف في أمور أخرى في حياتنا؟ اذكر بعضها؟
- كيف ساعد بابا في إنجاز مهام المنزل؟ ما رأيك فيما قام به؟
عن الكاتب/ة
تغريد النجار من رواد أدب الأطفال الحديث في الاردن. فازت بجائزة الدولة التقديرية عن أدب الأطفال في حقل الآداب مجال أدب الأطفال لعام 2021. ترشحت لجائزة أستريد لندجرن العالمية المرموقة لعدة دورات.
تكتب تغريد النجار للأطفال منذ أكثر من40 عاما وتتوجه في كتاباتها للأعمار من 3+ وحتى 18+. قصصها المصورة تعتبر من الكتب الكلاسيكية التي تتداول من جيل لآخر أما رواياتها لليافعين فقد لاقت نجاحًا كبيرًا، واحتفى بها قرّاؤها على نطاق واسع، كما تم اعتمادها في المدارس كجزء من مناهجها الدراسية.
وصلت العديد من كتبها للقوائم القصيرة لجائزة اتصالات والشيخ زايد وحصلت على جوائز اقليمية كان آخرها جائزة اتصالات عن كتاب العام لليافعين 2019 عن روايتها ""لمن هذه الدمية؟""
كما تم اختيار بعض كتبها من قبل قائمة ""وايت ريفن"" العالمية لأفضل الكتب.
ترجمت العديد من كتبها إلى لغات مختلفة منها الانكليزية والفرنسية والإيطالية، والسويدية والدنماركية، والتركية، واليونانية وغيرها.
عن الرسام/ة
علي الزيني فنان يعيش في مدينة الإسكندرية في مصر. أحبّ الرسم منذ طفولته وتعلّق به، فكان يحب أن يرسم كل ما يمر به من أحداث كما كان يرسم أفراد عائلته وأصدقاءه، وحيواناتهم الأليفة. نوّع من أساليبه الفنية، وتوجّه حديثًا إلى رسم كتب الأطفال. رسم العديد من الكتب للأطفال في جميع أنحاء الوطن العربي وفي بعض الدول الأوروبية وتعامل مع العديد من دور النشر.
يبذل جاد وتالا ما في وسعهما في مساعدة بابا فيقومان بتحضير الفطور لوالدتهما، ويلاعبان أخاهما زوزو ويقومان بوضع الغسيل الأبيض في الغسالة إلا أن مفاجأة طريفة تحدث في نهاية القصة تحوّل الغسيل من اللون الأبيض إلى اللون الزهري.
للمناقشة:
- لو كنت مكان جاد وتالا، ماذا كنت ستفعل في حال -لا سمح الله- مرضت والدتك؟
- هل القيام بالأعمال المنزلية مرهق؟ لماذا يتوجّب علينا أن نشارك في أعمال المنزل؟
- باعتقادك، هل تحتاج ماما إلى مساعدتنا؟ تسليط الضوء على ضرورة المشاركة في الأعمال والمهام المنزلية من قبل جميع أفراد العائلة والإشارة إلى أن هذا الدور لا يقتصر على الأم فقط.
- ماذا نستفيد من مساعدة الآخرين؟ الإشارة إلى المشاعر الإيجابية التي تنتج عن مساعدة الآخرين كالرضا عن النفس، وإشاعة روح المحبة.
- لماذا تحوّل الغسيل في نهاية القصة إلى اللون الزهري؟ الإشارة إلى أهمية تصنيف الغسيل حسب اللون ودرجة الحرارة، فيميزّ الطفل أن بعض الألوان قد تكون غير ثابتة مما سيضيف إلى خبراته الحياتية اليومية.
- هل نستخدم التصنيف في أمور أخرى في حياتنا؟ اذكر بعضها؟
- كيف ساعد بابا في إنجاز مهام المنزل؟ ما رأيك فيما قام به؟
عن الكاتب/ة
تغريد النجار من رواد أدب الأطفال الحديث في الاردن. فازت بجائزة الدولة التقديرية عن أدب الأطفال في حقل الآداب مجال أدب الأطفال لعام 2021. ترشحت لجائزة أستريد لندجرن العالمية المرموقة لعدة دورات.
تكتب تغريد النجار للأطفال منذ أكثر من40 عاما وتتوجه في كتاباتها للأعمار من 3+ وحتى 18+. قصصها المصورة تعتبر من الكتب الكلاسيكية التي تتداول من جيل لآخر أما رواياتها لليافعين فقد لاقت نجاحًا كبيرًا، واحتفى بها قرّاؤها على نطاق واسع، كما تم اعتمادها في المدارس كجزء من مناهجها الدراسية.
وصلت العديد من كتبها للقوائم القصيرة لجائزة اتصالات والشيخ زايد وحصلت على جوائز اقليمية كان آخرها جائزة اتصالات عن كتاب العام لليافعين 2019 عن روايتها ""لمن هذه الدمية؟""
كما تم اختيار بعض كتبها من قبل قائمة ""وايت ريفن"" العالمية لأفضل الكتب.
ترجمت العديد من كتبها إلى لغات مختلفة منها الانكليزية والفرنسية والإيطالية، والسويدية والدنماركية، والتركية، واليونانية وغيرها.
عن الرسام/ة
علي الزيني فنان يعيش في مدينة الإسكندرية في مصر. أحبّ الرسم منذ طفولته وتعلّق به، فكان يحب أن يرسم كل ما يمر به من أحداث كما كان يرسم أفراد عائلته وأصدقاءه، وحيواناتهم الأليفة. نوّع من أساليبه الفنية، وتوجّه حديثًا إلى رسم كتب الأطفال. رسم العديد من الكتب للأطفال في جميع أنحاء الوطن العربي وفي بعض الدول الأوروبية وتعامل مع العديد من دور النشر.
دار النشر: دار السلوى
تصنيفات: اطفال , اطفال-3-5 , تغريد-النجار , قصص-مصورة
حدد الخيارات