
هدم الإسكندر
على مدار قرون طويلة تنازعت كثير من الدول إرْث الإسكندر ومجده، فلقد عُدَّ مقدونيًّا، ويونانيًّا، وحتى أوروبيًّا وأمريكيًّا، بل إنه فينا من أصرَّ على أُصوله العربية، غير أن الإسكندر لم يكن أيًّا مما سبق، فما حقيقة الإسكندر وإلى أي الهويات ينتمي؟ وما مدى صحة أسطورته بوصفه قائدًا عسكريًّا عظيمًا يستحق التبجيل والإشادة؟
حدد الخيارات