الحريق
تأليف: إيه جيه بانر
""" بلدة """"شادو كوف"""" بواشنطن هي واحدة من تلك البلدات الهادئة التي يحلم الجميع بالعيش فيها؛ الشوارع الجذابة الهادئة، والغابات الخضراء المورقة، والجيران الطيبون.
هذا ما كانت تعتقده سارة وهي تستقر هناك لتبدأ حياتها مع زوجها جيمي، بعدما تزوجا ببضعة أشهر. لكنها سرعان ما تكتشف أنها كانت مُخطئة.
وفي إحدى أمسيات أكتوبر عندما كان جوني بعيدًا في رحلة عمل، حلت مأساة مفاجئة لتحطم سعادة سارة واستقرارها بالكامل، كاشفة وجود الكثير من الأسرار المرعبة والمخيفة التي ظلت في
الخفاء طويلًا...
قالوا عن الرواية:
«نتوقع أن تزيح رواية """"الفتاة المفقودة""""Gone Girl. خلال فترة بسيطة عن عرشها!».
- مجلة """"هاربر بازار""""
«رواية تشويق وإثارة نفسية مليئة بمفاجآت مستحيل أن تتوقعها!».
- روبرت دوجوني، الكاتب الأعلى مبيعًا وفقًا لقوائم نيويورك تايمز
«لقد أحببتها! لم أتمكن من ترك الكتاب منذ أمسكته وحتى النهاية!».
- صوفي حنا
«في رواية """"الحريق"""" تلعب """"إيه جيه بانر"""" على العديد من أعظم مخاوفنا - أن الشخص الذي وضعنا ثقتنا الكبرى به ليس مَن نعتقد.. رواية مشوقة للغاية بأحداث متلاحقة حتى تحل النهاية المفاجئة التي يستحيل أن تتوقعها. لا يجب تفويتها!».
- كاثرين ماكنزي
""
"