بك
عزيزي القارئ، إذا اخترت مركزية النفس نموذجًا معرفيًا، سيكون هذا الكتاب عونًا لك في تحقيق أهدافك في الحياة.
أما إذا اخترت مركزية الله نموذجًا معرفيًا كي تحيا به،سيكون هذا الكتاب مساعدً او مرشدًا وخادمًا لك في البحث عن وتحقيق مراد الله منك،والذي يحوي أهدافك في الحياة.
عزيزي القاريء، هذا الكتاب سيجعلك واعيًا،سيجعلك قادرًا، وهذا معناه أنه سيجعلك مسؤولًا..
مسؤولًا..أمام الله.
فكن حكيمًا و حصيفًا في اختياراتك.
حدد الخيارات