صمت مزعج
وافدٌ جديدٌ أنتَ.. لا تنتمي لهذا العالم الذي خلقوه، فألَفُوه، فأصبحوا متحفّزين للدفاع عنه.. يمقتون ابتسامتك اللاهية، وعينيك الساخرتين، وفمك المغلق دائمًا.
ربما عليك أن تعرف أن هناك، خلف الأبواب الموصدة، توجد حقيقة واحدة.. فحين يجتمع كل سكّان بناية تسكنها على بغضك.. فاعلم أنهم يطاردون فيك أسوأ مخاوفهم.. أنتَ.
حدد الخيارات