كيفما فكرت... فكر العكس
تأليف: بول آردن
هذا الكتاب يشرح فوائد القرارات الخاطئة.
يبيّن كيف أن المجازفة هي أمانك في الحياة
ولماذا اللاعقلانية أفضل من العقلانية.
فالسرّ في امتلاك الثقة لرمي النّرد.
"كيفما فكِّرت، فكِّر العكس" يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملّة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على "فطرتنا السليمة" ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه،يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل، سيبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة.
"كيفما فكِّرت، فكِّر العكس" سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتُقدِم على مجازفات أكبر، ولتستمتع بعملك أكثر مما بوسعك تخيّله.
رائع، شرير، ساحر، وضارب بالسائد عرض الحائط – بول آردن لا يشبه إلا نفسه" روجر كينيدي، "ساتشي وساتشي"
بول آردن مدير إبداعي تنفيذي سابق في شركة "ساتشي وساتشي" في قطاع الإعلان البريطاني، ويملك حالياً صالة عرض للصور الفوتوغرافية. صدر له عن دار الساقي: "كيفما تكون... كن أفضل"، "كيفما فكرت... فكر العكس".
حدد الخيارات